مسحات فديو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
-10%
Le deal à ne pas rater :
PC Portable Gamer ASUS TUF Gaming F15 | 15,6″ FHD IPS 144 Hz – ...
599.99 € 669.99 €
Voir le deal
Le Deal du moment : -50%
-50% sur les sacs à dos pour ordinateur ...
Voir le deal
19.99 €

الأمير عبد القادر الجزائري

اذهب الى الأسفل

الأمير عبد القادر الجزائري Empty الأمير عبد القادر الجزائري

مُساهمة من طرف Admin الأربعاء 2 نوفمبر - 15:32


الأمير عبد القادر الجزائري

علم مجاهد، ومقاوم شاعر، بايعه الجزائريون عام 1832 أميرا لمقاومة المستعمر الفرنسي. مرت حياته بثلاث مراحل أساسية، الأولى قضاها في طلب العلم والتعرف على أوضاع البلدان العربية في طريق الحج، والثانية عاشها في الجهاد ومقاومة العدو، وقضى الثالثة أسيرا في فرنسا ثم مناضلا محتسبا في دمشق

الأمير عبد القادر الجزائري 30610994062_f0a3657210_o

الأمير عبد القادر الجزائري 1LeEz1

الأمير عبد القادر الجزائري 29136583730_75802dbdb9_o

الأمير عبد القادر الجزائري SGSkH9

الأمير عبد القادر الجزائري

الأمير عبد القادر الجزائري 28803303533_ca4f4afb72_o

الأمير عبد القادر الجزائري NuIZZO

الأمير عبد القادر الجزائري KRzwUc

الأمير عبد القادر الجزائري 29320870912_f5e4ecdbb8_o


اللغة : العربية
الأصل : قطر
تاريخ الاصدار : 2012
قناة العرض : الجزيرة الوثائقية
الاخراج :  أكرم عدواني
النوع : فيلم وثائقي، تاريخ
صوت : نوري ليود
تعليق :  معز الغربي
المدة :  59 دقيقة

الأمير عبد القادر الجزائري 29320870802_5c38d1509d_o

الأمير عبد القادر الجزائري 30690940056_c4630b7a69_o



المولد والنشأة
ولد الأمير عبد القادر سنة 1807 في قرية القيطنة بولاية وهران الجزائرية

الدراسة والتكوين
تلقى تعليمه الأولي بالزاوية التي كان يشرف عليها أبوه محي الدين شيخ الطريقة الشاذلية، وانتقل بعد ذلك إلى مدينة وهران، فتلقى عن عدد من علمائها أصول العلوم، كالتاريخ والفلسفة والرياضيات والأدب العربي وعلم الفلك والطب وغير ذلك

التجربة السياسية
اصطدم والده محي الدين بالحاكم العثماني لمدينة وهران، فوضعه تحت الإقامة الجبرية في بيته، وفي عام 1825 سمح له بأداء فريضة الحج فخرج وابنه عبد القادر. زار عبد القادر خلال تلك الرحلة العديد من الدول العربية بداية من تونس ثم مصر فالحجاز وصولا إلى بلاد الشام فالعراق التي زار فيها ضريح عبد القادر الجيلاني مؤسس الطريقة القادرية التي تضم الزاوية التي كان يشرف عليها والده

بعد ذلك مر على الحجاز، وفي عودته إلى الجزائر عرج على مصر وطرابلس واستقر في قريته (القطنة)، ومكنت الرحلة عبد القادر ووالده من الابتعاد عن سيطرة حاكم وهران الذي كان متخوفا من النفوذ العقائدي لعبد القادر ووالده محي الدين

بعد عامين من ذلك تعرضت الجزائر للاحتلال الفرنسي في شهر محرم عام 1246 الموافق 5 يوليو/تموز 1830، وهي المرحلة الأهم في حياته لما حفلت به من تطورات خطيرة تتعلق بمواجهته للفرنسيين، فبعد أن اعتذر أبوه عن قيادة المقاومة الشعبية تولى هو قيادتها. وبويع على الجهاد في رجب 1248 الموافق نوفمبر/تشرين الثاني 1832، وحصلت له البيعة العامة بمعسكر في 17 رمضان 1248، الموافق 4 فبراير/شباط 1833

سارع لتشكيل حكومته ووضع أسس الدولة الجزائرية الحديثة، وجمع المتطوعين وكون جيشا قويا وحقق نجاحات أرغمت قائد الجيش الفرنسي في وهران دي ميشال على عقد اتفاق هدنه معه في 26 فبراير/شباط 1834. وتنص الاتفاقية على هدنة أقرت له من خلالها فرنسا سلطته على منطقة الغرب الجزائري ومنطقة الشلف، لكن الاستعمار لم يلتزم ببنود المعاهدة وخرقها عدة مرات

أجبر مرة أخرى الفرنسيين في 30 مايو/أيار 1837 على المفاوضات معه وإمضاء معاهدة التافنة، التي تعترف بسيادته على الناحية الغربية والوسطى من الجزائر، والتي أمضاها الجنرال الفرنسي بيجو. كرر الفرنسيون خرق الهدنة، ونهجوا سياسة الأرض المحروقة باستعمال أساليب وحشية في قتل الأطفال والنساء والشيوخ وحرق كلي للمدن والقرى المساندة له

ولخص الجنرال بيجو تلك السياسة في تهديد موجه لرجال الأمير : لن تحرثوا الأرض، وإذا حرثتموها لن تزرعوها، وإذا زرعتموها لن تحصدوها، وهي السياسة التي أدت إلى سقوط مدنه ومراكزه العسكرية، وأرغمته على شن حرب العصابات 1844-1847.
مع استمرار الضغط الفرنسي عليه لجأ إلى المغرب الأقصى أملا في دعم السلطان المغربي مولاي عبد الرحمن، لكن ضغوط الفرنسيين  وتهديدهم باحتلال المغرب حال دون ذلك، فاضطر الأمير إلى إعلان استسلامه في ديسمبر/كانون الأول 1847

فنُقِل إلى سجن بمدينة بو في الجنوب الفرنسي ثم في آمبواز بإقليم اللوار، لكن قرر نابليون الثالث فيما بعد إطلاق سراحه، فسافر إلى تركيا  في 2 ديسمبر/كانون الأول 1852، ومنها انتقل إلى سوريا واستقر بمدينة دمشق بداية من 1855، حيث درَّس في المسجد الأموي وقبل ذلك في المدرسة الأشرفية وفي المدرسة الحقيقية. احتضنت منازله وحمت أكثر من 15 ألف مسيحي بعد أحداث فتنة بين المسلمين والمسيحيين عرفتها دمشق عام 1860، وهو الموقف الذي كان محل إشادة عالمية

المؤلفات
كتب الأمير عبد القادر عددا من المؤلفات كـالمقرض الحاد، و السيرة الذاتية، و ذكرى العاقل الذي ترجم مرتين وكان يعرف باسم رسالة إلى الفرنسيين، و المواقف بالإضافة إلى رسائل أخرى

الوفاة
توفي الأمير عبد القادر بدمشق في 26 مايو/أيار 1883 عن عمر ناهز 76 عاما، ودفن بحي الصالحية بجوار الشيخ ابن عربي تنفيذا لوصيته، وفي عام 1965 تم نقل جثمانه إلى الجزائر ودفن في المقبرة العليا


الأمير عبد القادر الجزائري 29349321331_f63d90059c_o


اللغة : العربية
حجم الملف : 486.3 ميغابايت
HD 720p الجودة :
Mp4 الشكل :

الأمير عبد القادر الجزائري 28807354103_3ef6f04278_o
الأمير عبد القادر الجزائري 30610994222_5c5f8f3273_o

الأمير عبد القادر الجزائري S3fVQD

الأمير عبد القادر الجزائري 28908055940_bd898dbf55_o


الأمير عبد القادر الجزائري BMsWCe





لا تتردد في الإبلاغ عن أي رابط خاطئ

Admin
Admin

Messages : 18
Date d'inscription : 15/06/2016

https://missahat-videos.forumgaming.fr

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى